سحرالعيون المدير العام
عدد المساهمات : 228 نقاط : 466 تاريخ التسجيل : 03/07/2009 العمر : 35 الموقع : الله اكبر
| موضوع: زينة المراة الثلاثاء يوليو 28, 2009 8:10 pm | |
|
لسهراتك وأمسياتك الصيف بكل ألوان الصيف الساطعةحقائب تليق بالفصل الحالم
أحمر.. أصفر.. أخضر.. وألوان الصيف الأخرى اجتمعت في هذه الباقة من حقائب اليد بموديلات وتصاميم مختلفة لا يمكن إلاّ أن ترضي كل الأذواق ومختلف الأعمار. للنهار والليل، للدعوات الرسمية وتلك الشبابية، للعمل وأوقات المتعة والسهر مع الصديقات.. هذه الجزادين المشغولة بمنتهى الذوق والرفاهية، والتي تجاوزت مفهوم الحقيبة - الإكسسوار إلى مفهوم الحاجة اليومية للمرأة، ترافقها في كل أوقاتها، وتتباهى بها أينما كانت.. في المكتب، أو في زيارة بيتية، أو في أي مكان عام. كوني الأكثر
ية..ماكياج الإطلالة الأنيقة
تطمح كل امرأة إلى أن تبدو في أجمل صورة في المناسبات التي تدعى إليها... وبالمقابل، تقف حائرة أمام مرآتها لمعرفة أي ماكياج يليق بها أكثر ويناسب لون شعرها وبشرتها وفستانها خصوصاً أنّ ما يليق بالشقراوات لا يناسب السمراوات، وما يليق بالصهباوات لا يليق بذوات البشرة الفاتحة. من هنا تحتاج كل امرأة إلى خبيرة تجميل تساعدها على انتقاء ألوان الظلال وأحمر الشفاه والبلاش الأنسب لها وتساعدها بالتالي على إبراز مكامن الجمال والحيوية في وجهها خصوصاً في سهرات الصيف الحلوة. على هذه الصفحات تشكيلة جميلة من ماكياج الصيف الخاص بذوات البشرة البيضاء والشعر البني المموّج بخصل عسلية، وهو ماكياج هادئ يصلح لأوقات الليل ولكل لمن تجد نفسها فيه.
--------------------------------------------------------------------------------
أزهرت في مساحات الأقمشة والتصاميم فساتينك.. حدائق ورد ملوّنة
مع توليفة ألوانها المطرّزة بالفرح والموشاة بالضوء وخيوط الشمس تبدو هذه التشكيلة من فساتين الصيف محرّضة على البهجة، وهي مختلفة عن أي تشكيلة أخرى بالنظر إلى ألوانها الهادئة وأقمشتها الراقية وتصاميمها الناعمة والمحفّزة على فتح الخزائن وإعادة النظر باحتياجاتك التي تتغيّر من يوم إلى يوم، ومن موسم إلى موسم. فساتين خفيفة هي المبتغى في فصل الحر والرطوبة، لكنها هنا تحمل بصمة موسم العنب والتفاح والذرة والقمح وكل ما يجعل مساحات الأقمشة أقرب إلى حقل، أو جنائن ورد
بكل ألوان الصيف الساطعةحقائب تليق بالفصل الحالم
أحمر.. أصفر.. أخضر.. وألوان الصيف الأخرى اجتمعت في هذه الباقة من حقائب اليد بموديلات وتصاميم مختلفة لا يمكن إلاّ أن ترضي كل الأذواق ومختلف الأعمار. للنهار والليل، للدعوات الرسمية وتلك الشبابية، للعمل وأوقات المتعة والسهر مع الصديقات.. هذه الجزادين المشغولة بمنتهى الذوق والرفاهية، والتي تجاوزت مفهوم الحقيبة - الإكسسوار إلى مفهوم الحاجة اليومية للمرأة، ترافقها في كل أوقاتها، وتتباهى بها أينما كانت.. في المكتب، أو في زيارة بيتية، أو في أي مكان عام. كوني الأكثر
| |
|